هذيآن البنفْسج
هذه المدونة تهتم بالشعر ، والنثر ، والقصص القصيرة ، والروايات
الصفحات
الصفحة الرئيسية
للمتابعة على فيس بوك ( إضغط هنا )
الثلاثاء، 31 ديسمبر 2013
طَرَقَ المُوت باب مخيمنا ذات صباح
قلت لصاحبي
فلتنتظرني عند باب المجد
حيث ينكسر الرصاص على تلهفنا
إنتظرني حيث تنبت اسمائنا على جدار الراحلين
*فأن تكونَ فلسطينياً
يعني ان لا يحجب عنق الرحم عن باب القيامة سوى " حُلمٌ " !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق