قد لا اكترث لكل ابواب العودة
يثري وجودي بوخز كلما تناسيت وجوده
يضيء كلما اكتمل الغياب
يضيء كلما اكتمل الغياب
فيفتح افاق العودة على عتباتي
ادور في نمط استثنائي
اعيش فيه على أمل
اقول لنفسي ربما هو عادة
ستنتهي عندما يختلف هذا الطقس الماطر
واختار باب اخر للعبور
الى ظروف , ربما تغير شيء ما
وعندما يأتي الصباح
تشق خيوط الشمس طريقها من خلاله
فلا اجد ما يشعرني بالدفئ
سوى الوقوف على عتباته
يَمَلُ الانتظار من انتظاري
ويسئم التردد من وقوفي صامتا
ليقول صوت خافت يأتي خلال الغياب
هيا ابتعد ..
فقد امتلأت بكل اسباب البكاء ولا تزال هنالك
دمعة في العين ترجوك البقاء
لكن يأسً اصاب القلب يطلب رحمة
فمثلما يغريك باب الذكريات
تغريني ساعة في الامس عشناها معا
تطرق مئتا باب ذكريات ولا ادري من اين ابدأ في الحنين ..
ادور في نمط استثنائي
اعيش فيه على أمل
اقول لنفسي ربما هو عادة
ستنتهي عندما يختلف هذا الطقس الماطر
واختار باب اخر للعبور
الى ظروف , ربما تغير شيء ما
وعندما يأتي الصباح
تشق خيوط الشمس طريقها من خلاله
فلا اجد ما يشعرني بالدفئ
سوى الوقوف على عتباته
يَمَلُ الانتظار من انتظاري
ويسئم التردد من وقوفي صامتا
ليقول صوت خافت يأتي خلال الغياب
هيا ابتعد ..
فقد امتلأت بكل اسباب البكاء ولا تزال هنالك
دمعة في العين ترجوك البقاء
لكن يأسً اصاب القلب يطلب رحمة
فمثلما يغريك باب الذكريات
تغريني ساعة في الامس عشناها معا
تطرق مئتا باب ذكريات ولا ادري من اين ابدأ في الحنين ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق