وها قد اكتمل الغياب
وتبدلت في ثنايا العمر اشباه الجمال
وفاقت اوجاع الزمان كل توقعاتي
انحناء في الامل
واحلام لم تعد كما كانت يوم ما
اصفرّت
وتساقط بعضها
وبعضها يتمسك باغصاني متألما
يتمنى السقوط !
هي حياة ربما ؟!
لكنها اقل قليلا
هي حياة ولكن ..
فَقَدَت رونقها
والكثير من معانيها
فَقَدَت اسباب البقاء
تبدّلت في ذالك الماضي البعيد
بعض الذكريات
تطورت لا اعرف لماذا !!
هي ذكريات
لا تكبر ولا تصغر ولكن ..
لم يعد لدي سوى احتضانها
على كتف من سأقول اهٍ ثم اجهش في البكاء !
هل نحن متنا مرة ونشيخ لكي نموت اخرى !؟
هل تبدلت قواعد العيش
هل صار للموت موسمان ؟!
ام ان ألمً يثقل كاهلي , قد كان حياة خلال الموت !!
هل ينبض القلب الضعيف تكبّرا ؟
أم ان هذا الطرق هو الصدى !؟!!
والصوت غادر خلسةً تحت الظلام
لكن ، قد اكتمل الغياب لاقول شكرا
ما لحضور سره الغياب على عتبات المستحيل
سأقول شكرا او سأصمت لحظةً
لاجمع صرخة تليق بشكرك ايها الغياب ..
وتبدلت في ثنايا العمر اشباه الجمال
وفاقت اوجاع الزمان كل توقعاتي
انحناء في الامل
واحلام لم تعد كما كانت يوم ما
اصفرّت
وتساقط بعضها
وبعضها يتمسك باغصاني متألما
يتمنى السقوط !
هي حياة ربما ؟!
لكنها اقل قليلا
هي حياة ولكن ..
فَقَدَت رونقها
والكثير من معانيها
فَقَدَت اسباب البقاء
تبدّلت في ذالك الماضي البعيد
بعض الذكريات
تطورت لا اعرف لماذا !!
هي ذكريات
لا تكبر ولا تصغر ولكن ..
لم يعد لدي سوى احتضانها
على كتف من سأقول اهٍ ثم اجهش في البكاء !
هل نحن متنا مرة ونشيخ لكي نموت اخرى !؟
هل تبدلت قواعد العيش
هل صار للموت موسمان ؟!
ام ان ألمً يثقل كاهلي , قد كان حياة خلال الموت !!
هل ينبض القلب الضعيف تكبّرا ؟
أم ان هذا الطرق هو الصدى !؟!!
والصوت غادر خلسةً تحت الظلام
لكن ، قد اكتمل الغياب لاقول شكرا
ما لحضور سره الغياب على عتبات المستحيل
سأقول شكرا او سأصمت لحظةً
لاجمع صرخة تليق بشكرك ايها الغياب ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق